كي نسمع للشعر تنزال الشدة...يتقطع خيط الرباط اللي ثانيه
نساعفها بالات تنحل العقدة .. ويسير الدم في عروقي ونجريه
ونصحى من لمراض واجراح الكبدة...ونتفكر اجنان كنت انا ساقيه
ايبس غرسو صار لي مثل اعمدّة....ولاحطب النار من القر يدفيه
هاجرتو واغفلت عنو ذي مدة...ما تضحكش على اللي ربي باليه
حتى صار احديث الماجي واغدى....وقالو عنو كلام ما يصلح اعليه
وحين افطنت من الهوا بانت نشدا.....حالف للي يقربو انا نوتيه
نعلن عنو حرب ما فيها جحدة....هذا عمري وروح قلبي نا نشتيه
بارودي مسموم مصنوع من الدا.. وارصاصو من الحديد اللي ساويه
والمكحلة من السراير مجبودة...وسلاحي مصوبو للي لاقيه
يا وحي اللي شال وارفع الزندة....يسري خبروا للنجوع تحاجي بيه
ويقولو هذاك خان المودة...اقليل اللي داه واقليل اللي يجيه
كلامي اذا راح ما فيه مردّة....مثل اللوبي ويح من يتلاقا بيه
تتلفلو ونها الطلعا ملهودة....ويتلّف اسميتو مع غاشيه
ما ني خارج للطريق ونتعدا....واللي دار بساحتي انا نعميه
ينسا روحو فالتوارس يتبردا ....هو و امواليه واللي ناف عليه
انا صيلي صحيح ما فيا عقدة...والمركوب اذا زفرتو ما نشريه
اللي عندو خوه ما خايف لعدا...حتى ضربة في اكتافو ما تاتيه
وانا خويا من الصحاح أهل الزندة....واقف في وجه العدا ربي يحميه
جلول قيايدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق