والمعشوق
عتباك ياوجع
تندلع القصيده
تقيأا
وانا جناح فراشه
ربما تعبت
من المسير
من سباق الغياب
قد كنت حلما ضريرا
فيه
بريق حبي
لما اخترتني من الانام
اتذكر ماكان قلبك بحبي
وانا كنت خائفة من المسير
للغياب
واليوم فيك ييتمي
انا
كنت مغرما باقتناء الورد
فى شغف
لما زرعت الورد أن اتعبك
سقياه
خبئتني فى اعوجاج ضلوعك
فى روح متعبه
هل تذكر يوم عاهدتني
أن قلت يوما لا تعاني
وما عنيته عانيته
اعطيتني الشتات وانا على
مرمى الحنين ولهي
ااصبحت الآن
بين مقهى العابرين
امديت سيفك فى ضلوعي
وارتحلت
قاسى هواك وهبتني خصله
مبتله من دموعي
أيقنت انى تمكنت بالحبال
الدائبه حتى جرحت يدي
فقد أدركت شهر زاد الصباح
بأن الاحلام ذابت تحت ضوء
شمسي
فلا تلومني ولا الومك ف حنيني
الآن
يكتب على سطر الخواطر ذكري
والمواجع مخبئة فى كف المي
إقبال النشار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق