الثلاثاء، 2 مارس 2021

انا العشق 
والمعشوق
عتباك ياوجع 
تندلع القصيده
تقيأا
وانا جناح فراشه 
ربما تعبت
من المسير 
من سباق الغياب
قد كنت حلما ضريرا 
فيه
بريق حبي
لما اخترتني من الانام
اتذكر ماكان قلبك بحبي 
وانا كنت خائفة من المسير
للغياب
واليوم فيك ييتمي
  انا
كنت مغرما باقتناء الورد
فى شغف 
لما زرعت الورد أن اتعبك 
سقياه
خبئتني فى اعوجاج ضلوعك
فى روح متعبه 
هل تذكر يوم عاهدتني 
أن قلت يوما لا تعاني 
وما عنيته عانيته 
اعطيتني الشتات وانا على 
مرمى الحنين ولهي 
ااصبحت الآن 
بين مقهى العابرين
امديت سيفك فى ضلوعي
وارتحلت 
قاسى هواك وهبتني خصله
مبتله من دموعي 
أيقنت انى تمكنت بالحبال 
الدائبه حتى جرحت يدي
فقد أدركت شهر زاد الصباح
بأن الاحلام ذابت تحت ضوء 
شمسي 
فلا تلومني ولا الومك ف حنيني
الآن 
يكتب على سطر الخواطر ذكري
والمواجع مخبئة فى كف المي  
  إقبال النشار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصة حلم سارة/ بقلم المبدعة: همسة انين

ق ـ ق حلم سارة في قلب الريف الجزائري، حيث تتراقص سنابل القمح مع كل نسمة هواء، وتغني الطيور أعذب الألحان مع كل شروق شمس، كانت تعيش سارة، فتاة...