وإن ضاقت بك السبل ، وإن عصف الزمان بك ، واعتصرت الأوجاع روحك وادمعت مقلتيك وإن ظُلمت و قابلك جحود الآخرين ،وخذلك اصدقاؤك فلا تيأس من رحمة ربك فالخير فيما اختاره الله افرح ولا تمنع نفسك من بشاشة وجهٍ وبسمةٍ يمكن أن تكون سبب سعادة شخص منبوذ ومجروح ذو حظ عاثر أكثر منك ، فكلمة طيبة لمن جاءك أو مررت به تفتح عليك ابواب الرحمة فأنت تعمل لآخرتك..... لا لارضاء الناس،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق