عودي عودي كما كنتِ
بضياء محياكٍِ ملكتِ
وبخجلٍ يتوارى أصبتِ
لشغاف القلب تسللتِ
داخل شرياني وسكنتِ
كشعاع الشمس أشرقتِ
في لحظة شوقٍ أردفتِ
ثم نأيتِ كما شئتِ
قالوا ببهتانٍ متِّ
ومنهم منْ قال رحلتِ
لم يدروا شيئا يا عمري
أن الدنيا هي أنتِ
.. بقلمي / عزت جعفر ( مصر )..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق