انصحني لله يا طبيب ....تايه في بر خال ما صبت دوايا
مالاقي خو لا حبيب ...باقي وحدي حد ما سال عليا
لا ليا عم لا نسيب....غير الرعيان راكبة كالقومية
انطق لسانها بعيب...عباد مشورين نحو الهاويا
ولات اعراسها نديب...غابت عنها شيوخ ناس اللزمية
شعالة نارها لهيب...ما تفرق فيه شاب ذا ول بنية
منقوش وسلسلةو طيب....يتمايح في مشيتو كالغجرية
خرفان وفاطمة الحليب...حمير على الخدود وكحل عينيا
معزة واجديها ربيب ...تهدر وتقول واش ما عجبك فيا
في قلبي كم من حبيب...كيف المرشي وداخلينو شراية
حد السرة وزيد ريب...لبسة وبلا لباس مكشوفة هيا
مهرة ولجامها سبيب....لا طرحة لا اركاب اركب اخويا
بالفاني تملا الجيب....لا خوف الله عاجبتها ذا الدنيا
لا خوف الله لا رقيب...لا حشمة لا عيب من افعال السيا
اقبل ادعايا يا مجيب...سلكنا من افعال هذا الموذية
في وطني صرت كالغريب ...احفظنا يا الله في ها الدنيا
الطف بينا يارقيب ..ارحمنا وزيد غيثنا يالهدايا
بجاه طه الحبيب...رسول الله سيدنا ابو رقية
جلول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق