قد يُعتقد إن الدهر نام على بوابات الصمت وإن السجون بيوت
إن لِحاظ ندى الأفكار تُشعشع في المنطق الدافئ العادل
إن خلفاء الله على الارض حاضرون يغرسون الأزهار والأمهات يربين ابنائهن على حب الحياة وعلى بناء الانسان
على دربٍ دقاته الأمل والعمل واليقين وأن زهر أيلول في المكان غارساً بذور الفجر في الأجيال
قد يدمرون ..كل ذلك ليس كأن ذلك فلغة الدنيا أقوى وأبقى
الجمال خالد في الندى في الصباح فكيف ستسجنون الفجر في الصدور
محمد علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق