الأحد، 12 ديسمبر 2021

ما ذا لو بحت لك

آه لو قلت ما بقلبي و بحت
أترى كنت تقبلين عناقي

لست أدري و انما قد علمتِ
لوعة القلب في الهوى و اشتياقي

نار حبي مسعورة في فؤادي
جذوة في البعاد أو في التلاقي

و أنا في بحر الهوى عالق
بين أمواج الشوق و الإحتراق

فذراعي ممدودة بالحنين
كبساط حضن غفا بالوفاق

لا أنا قادر ولا انت رمت
الهوى في الجنان بين السواقي

لم نزل نحسب الحساب و نخشى
لومة الناس في الهوى و الفراق

هذه الدنيا لا تكن مثلما شئ...
.. نا و لكن تأتي على إنزلاق

الشاعر / المانع بوربيع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصة حلم سارة/ بقلم المبدعة: همسة انين

ق ـ ق حلم سارة في قلب الريف الجزائري، حيث تتراقص سنابل القمح مع كل نسمة هواء، وتغني الطيور أعذب الألحان مع كل شروق شمس، كانت تعيش سارة، فتاة...