سنونة
بإذني وقالت
أما من حنين
وتلك الذكريات
وعريش الدوالي
وزهر الياسمين
وتلك الجدائل
من ذهب
وحبات العنب
فتنهد الفؤاد
بزفرت
والآااه
تحرق الحشى
وهل كان للنسيان
روض
للذكريات
بلى
يا سنونة الدار
فحنيني
للعيون الخضر
وشعرها الاشقر
وميلة خصرها
وريحة العنبر
وزنارها
الليلكي
والحب والهوى
وأكثر وأكثر
*****
د. موفق محي الدين غزال
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق