نمرح كالغزلان ونرتع في البرية👍
تعلمنا باللوحة والطبشور و كراسة 👍
واستفدنا ونجحنا في الحياة والدراسة 👍
لا تلفاز ولا محمول ولالوحة الكترونية👍
لاكهرباء ولا مصباح بل شمعة هناك ولمبة في زاوية👍
كنا ننام كالخراف لاارق ولاانفصام ولاازدواج في الشخصية👍
كنا في عزلة على العالم لا أخبار عن كوارث طبيعية، 👍
ولا جرائم في حق الإنسانية ولا أمراض نفسية👍
ولا حرب إعلامية ولايوتيوبرز في فضائحه اليومية👍
كنا ننعم بالأمن والحياء والاحترام ومبادئ اخلاقية👍
النسيم العليل لاتلوث ولامبيدات ولامواد كيماوية👍
كان تسليتنا الاحجيات وليس مسلسلات غرامية 👍
كانت صحتنا جيدة لا نظارت ولا ربو ولا حساسية 👍
كم اتوق لذالك الزمان كان فيه الطفل هادئ لايعرف العدوانية👍
والطفل الآن محبوس بين الجدران مع الألعاب الالكترونية👍
يحلم بالكوابيس وبكاءه هستيري ويميل للعصبية 👍
من خواطر فوزية احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق