سيدتي
اعتقيني و شاني
فانا حر
اسن لونك ما احببته
فانت كالابنيس
شجر
كاملة الجمال باقية
و القران بك صحراء
و بر
لا تصغي الي ايتها
الشمس ما انا
ذاك القمر
سر حسنك يعذبني
و انا من حسنك افر
ان فرض حبك بقوة
فاعلمي انه كان
القدر
ق ـ ق حلم سارة في قلب الريف الجزائري، حيث تتراقص سنابل القمح مع كل نسمة هواء، وتغني الطيور أعذب الألحان مع كل شروق شمس، كانت تعيش سارة، فتاة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق