على اسمه وعليل هيطيب
بلمسة كفها لراسي
م اظنش ان شعرى يشيب
واغلى مصل ف الدنيا
وجود روحك ف حضن حبيب
خصوصا لوتكون امك
وكله بعد امى غريب
سواد الليل ف جنب امى
بياض لونه هيبقى حليب
عشان وقت الوجع هى
بتغنى عن غريب وقريب
عشان فطرتها غالباها
قصاد منها الحروف بتغيب
ويعلن حضرة الشاعر
خلاص سهم الحروف هيخيب
برغم انه قصاد غيرها
يادوبك كلمتين. ...
ويصيب
عشان هى الكتاب وانا
يادوب عيل وف التقليب
مابين الصفحة والتانية
شايف نفسه ذكى و نجيب
لكن المحتوى غايب
مابين صرخة جريح وطبيب
وانا اللى طبيبي حضن امى
يادوب ضمة ف ثوانى هطيب
ياسر التونى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق