رڪبت سفينة الحب
وإليك وجهت الشراع
أطلق الشوق صفارة الإبحار
وهواك متاع
رحلة داخل إعصار
آهات أشجان ..
تلاطمت أمواج الأفكار
وتفاقمت الأوجاع
اللّحاق بحبيب غائب
خطوة نحو الانتحار
لڪن الوفاء
خير الطباع
تجمعت حروفي
التي ڪانت على الحافة
واتخذت القرار
نزف اليراع
وباح بالأسرار
حبيبي
قد طال بي الانتظار
أتوق لضمة
من خلف البحار
بقلمي/ همسة بوزيدي/ الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق