............
لما تلاقي
الدموع فى عيني
متسألش ليه الدموع
سبني اواسي نفسي
على قلبي المجروح
ألي طول حياته
يحب ويسامح
والأخر طلع مخدوع
وصبره على الغربة
على امل الرجوع
من اجل لما يرجع
يلاقى الحبايب
واقفين بالشموع
فاردين الكفوف بالتحايا
والفرحة فى العيون ،،،
على المكشوف،،
ويتنسي قساوة الغربة
والوحدة والأوجاع
وتبدل الاحوال
والفرحة تملا الدار
والغربة تبقى ذكرى
ملهاش تاني رجوع
وفى لحظة رجوعي
لقيت الدار بلا شموع
كأني بنقش تاريخ حياتي
على الصخور،،،،،،،،،،،،
وكأني موجة بلا شاطىء
ولا مرسى،،،،،،،،،،،،،،،
وگأني ريشة فى عاصفة
خريف أسي بتحطم الزهور
عرفت ليه عيوني
حزن ودموع،،،،،،
..... .
محمود خلاف
جمهورية مصر العربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق