وكأنه بدر الدجى بحسنه يغمرني بنوره وازيدا
يجتاحني الحنين كأنه محارب صنديدا
لمن أراه قريباكان أو من بعيدا
يرفرف القلب بسرعة وبالروح
تنهيدا
هل من الخوف أم هو العشق
أكيدا
هي الأحلام تجتاحني في كل يوم وعيدا
عسى الايام تأتينا بفرحة كأنها
رغيفا رغيدا
بحضوره تبتهج مشاعري
وكأني بيوم عيدا
بقلمي زكريا تيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق