السلام عليڪم ورحمة الله وبرڪاته
لطالما ڪتب شعراء العرب عن الخيل والمرأة، وحقيقة الأمر تڪمن في التفاخر القبلي في الماضي والتاريخ يشهد، فلم يڪن هناك مايضاهي ڪل من النساء والخيل جمالًا، فالمرأة ڪانت لها منزلة خاصة عند الشعراء فهي الحبيبة والمعشوقة ومصدر الإلهام، أما فيما يخص الخيل فهو المخلوق الأقرب لقلب ابن البادية، فڪان الخيل رفيق السفر وشريڪ الحرب والسلم، ولم يقتصر ذلك على أيام الجاهلية الأولى فقط، بل حتى العصر الإسلامي شهد علو مڪانتها بشڪلٍ غير مسبوق، فڪان لڪل قبيلة مجموعة معروفة من الخيول، فصنعت مجد الفارس والشّاعر والمقاتل، وصارت مصدر فخر واعتزاز
لذا نجد معظم الشعراء يتغنون بالمرأة ويشبهونها بالخيل في قصائدهم
وبرنامجنا اليوم
♡#في_رحاب_النبطي♡
يجمعنا بڪم لنحلق في سماء الإبداع
#بين_المرأة_والخيل_خط_مشترڪ
ننتظر ابداعاتڪم
بالتوفيق للجميع👍
تحت إشراف
#مؤسس المجلة الأستاذة: شهد العلي
#الطاقم الإداري
#إعداد_وتقديم رئيس مجلس الإدارة:همسة بوزيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق