يهدر هدير الي يعالين مايلين
و ايواجهه مني صاروخ ب غرابه
يبث ليه الرعب مني ف كل حين
و يعطي ارجالن ف الجحور ب تخابا
من بعد ما تظهر ظهور السلاطين
و يشهد على قولي اعدون انصابه
و اصويحبن شاف الميادين ب العين
و الحمد لله عزمنا ما يشابه
ما اكل من جور العدوين و الين
و عاتبت في صاحب و زدت العتابه
و ايقول ما لي حيل ف الحرب هالحين
خليك حذرن و الرجال ب تشابه
فيهو صناديدن و فيهو مساكين
و فيهو ب يعقرلك و يسعا ب خرابك
و هاذا نعده من البويق الملاعين
هاذي القصيده
من فكري و ابداعي
حسن ناجي العامري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق