لا تتعجب من أسلوبي ولا تسأل كيف استطعت قراءة أفكارك؟ ومعرفة مشاعرك
حين تحب وحين تتظاهر بالحب، فأنا قادرة على اشعال
نار الجوى واطفائها بلمح البصر، استطيع ان احتويك بحناني وفي اول عثرة اعيدك غريبا واكمل طريقي وكأن شيئا لم يكن، فانا من كتبتك في دفاتري قصة، بدايتها عشقي ونهايتها كبريائي، فلا تتعجب انا الأنثى وكفى....
بقلمي /همسة بوزيدي/الجزائࢪ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق