السبت، 16 يوليو 2022

الشاعر: حمودة المطيري /كتب/ ساعة الاختضار

( ســـاعةُ الاحتضــــارِ )
إذا حكمَ القضاءُ فلا تَسلْنِي
وسلْ من ذا الذي دومًا يجودُ
وقلْ ربَّاه هلْ ترضَى لحالي
فتغفرَ لي وأقسمُ لا أعودُ
أريقُ الدمعَ من عيني انسيالا
لكي ترضَى وتكتبُ ما تريدُ
فإنْ كانَ البكاءُ لدارِ ليلى
فذا دمعي على خدِّي شهيدُ
وإنْ كانَ البكاءُ لسوءِ حالي
بعفوكَ يا إلهي لا أحيدُ
************
شعر / حمودة المطيري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الحب الخالد// بقلم الشاعرة: همسة انين

الحب الخالد يا قلبين قد صاغَهُما قدرٌ فشُدَّ الوصل رغم البعد الأليم مسافات تناءت صارت أفقًا وخلف الصمت صوتٌ في الصميمِ فلا عين تواسي اليوم ح...