ودٌُوم لَلأَبَد لَحتى لَلحاد
مبروكة مَ الله ماتكونشي خاذلة*
والفاد الصافي صاين لوتاد
مٌَاليها تَحْتَ عرشو مَتْڨابلة *
ظل الله عليهم يُوم تْناد
ذا المعنى تعرفو الناس العاقلة*
لي تعرف كيفاش تْلَم الزٌَاد
أمٌَا المصلحة صُحبتها زايلة*
تَتناثر هَبَا أَوٌَل عْناد
تَشْبَه لَزٌَريعة ذيك النَافْلة *
وَلٌَا كي لحطب من عاد رماد
فِيق يابنادم ڨاع الأمة راحلة*
صَفٌِي ڨلبك من جِهَةْ لعباد
كان تْحَب اخلٌَص النية العادلة*
تربح رضاهم وتنال الغاد
بقلم شيخ بن عودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق