....
تساءلت وشدت بصوتها
تسأل عن ما بالقلب.
ماذا يكون ،أهو الهوى.؟
نعم سيدتى هو
صوت الهوى .
نعم فلتفعل بنا ايها
الهوى ماتراه.
تحط فى قلوبنا
كطير دون أن نراه.
أنك تسكن فى هضابنا
وتنعس فى روابينا.
تحتار قلوبنا
تمتعنا ثم تشقينا.
أليس ياحبيبتى
من حل لهذا البعاد؟
أليس إليك من
.... طريق ثم ميعاد.
ليتنا مثلك أيها الهوى
...طير
نطير نرى ألاحبة
فى بلاد الغير.
لو أن الأرض تنطوى
تحت أقدامى.
ترى أحبة المحروسة
حبايب الشام
حتى ولو بمنامى .
صوتك سيدتى يشجينى
.. عندما سألت عن الهوى.
فالهوى أصبح جمرا
بداخلى.
يسقينى علقما
يردينى من الجوى.
اسقينى من شذى
صوتك
ترياقا وشهدا.
اروي ثغبى من
رضابك خمرا
مسكرا.
يداوينى يهدهد
نيرانى
بعدما كنت لى
عشقا.
أحمد المتولى مصر ،، أشكر من الهمتنى كلماتى....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق