لأَنِّي أحبُّ
الوجودَ لكنّي
أحبُّك أكثر...
لأنِّي أحبُّ
شموخَ النَّخيل
لكنّي أحبُّ قدّكِ أكثر..
لأنّي أحبُّ
عبير الزُّهور
لأنِّي أحبُّ
أريج الورود...
ولكن أحبُّ
شفاهك أكثر
لن أشتكي منك
إلَّا إليكِ
سأغمضُ عينيَّ دهرا
وأسكن كالدَّمع
في مقلتيك
وأبقى أحبُّك
كما أتصوّر
لأنِّي عرفت طباع النِّساء
ولكن عرفتك أكثر...
فلم يعد قبلك
يعني لي شيئًا
لا ...ولا أتذكّر....
لأنِّي لأنِّي أحبُّك أكثر...
بقلم:أحمد رسلان الجفال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق