يا أيٌُها الحظ لِما أنت هكذا...
ماغيٌَرك عني وكُنتُ عِندك مُدَلٌلُ
ما حملك على الجفاء برهة...
بالأمس كنتَ الحَليفَ واليومَ صِرتَ مبدٌلُ
تركتني وأنا في بالي مُحبط..
والجيب فارغا والعنكبوت فيه تُظلٌلُ
ذهبوا عنٌي الأحبة نِكاية...
وأصبحتُ تائها وعني من ذا الذي يَسألُ
ياربي أكرمني بِفتحٍ من بَابِك
فلقد نفِذ صبري ولم أعد أتحمٌَلُ
كلمات.. شيخ بن عودة
هي مجرٌد غوص في بحر الخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق