هناك قضية ذات شمولية و نطاق واسع و أبعاد إستراتيجية لكوكب الارض للتغيير و التحديث الإيجابي في جل المجالات و في كل المستويات و ما حجب عن الآنظار و الآبصار من أسرار و إكتشافات كثير لا تحصى بمعنى أخر يجب تغيير جذري محلي و كذلك على مستوى الساحة الدولية ليعود بالفائدة و المنفعة على جميع الأمم بإقامة عالم واحد متضامن متكامل سلمي و منسجم بالوحدة الحقيقية لتوازن المناطق المساحات أو القارات الأن نلاحظ بأن خريطة العالم سوف تتغير حتما رضينا أم أبينا من خلال أو بسبب جيو ستراتيجية طبيعية أي الجيولوجية التكتونية بالدرجة الأولى و بالدرجة الثانية الشعوب سوف تتوحد مع مرور الوقت للبناء و تغيير البنية التحتية و تباعياتها كلم تقلصة المسافات مستقبلا لتنتعش الآرض الروح و الوجدان البشري مستقبلا و لتجد السلام الأبدي و بالتالي ما على الدول المعنية بالدراسات الخاصة و ذات النوعية في الميدان أو في دائرة الإختصاص أي المبرمجة و التي من خلال الدراسات أو التخطيطات الإستراتيجة تقوم و تشرف على تكميل تثمين و تنفيد هذا التصميم الطبيعي العام بكل إيجابية نافعة لتحقيق الفارق أو الغاية المنشودة من طرف سكان أو شعوب المعمورة
في عصر السرعة القدرات و المهارات الخارقة و التفكير بفكر واعي و ناضج جد إيجابي في المعاملات بالعلاقات الدبلوماسية المحنكة الذكية و التخمين السديد بإنتقاء و إستعمال أحدث و أدق الإبتكارات التكنولوجيا طبعا في خدمته و ليس ضده و الآخر بالإمكانيات المتطورة سوف ننبهر و تحدث المفاجئة و ما لم يكن في الحسبان أي ما هو فوق العقل بالنسبة للآغلبية أو البعض لأن العلم نور و الجهل و التقاعص المحاباة التعسف في السلطة و إستعمال الإجراء القانوني و وسائل الكشف عن الكذب للأبرياء بقصد التغطية التخفي أو التستر عن جرمهم أو جرائمهم و كذا التفنن بكل أنواع التعديب و المراوغة التضليل المكر الخداع و سوء النية و الوسائل الإحتيالية و الإختلاس للمال العام كلهم من الفساد بهضم الحقوق الشرعية و الحريات الفردية و الجماعية رغم وجود موانع و أوامر تنظيمية أو في ضل التشريعات و القوانين القمعية و الردعية لمنع مثل هذه المخالفات الجنح و الجرائم الجنائية في عالم العدالة و الإنسانية ظلم و ظلام يا أخي الإنسان أستفق و أتبع طريق الهداية الصواب و الرشاد و إحترم أخاك الإنسان الذي أكرمه الله خالق الأكوان و كذا النبات و الحيوان و كن رجلا بأتم معنى الكلمة و المثل الآسمى بتطبيق و الإلتزام في الممارسة اليومية بالتشريع و ما يسمح أو يخوله القانون الداخلي و كذا العالمي المتفق عليه دوليا و التعاليم المبادئ و القيم في كل مقام و مقال
بقلم محمد كركوب الجزائر🌍🌎🌏🇩🇿
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق