نهاية نهار وبداية خيوط الليل
بشارة سوداء على أجنحة
النجوم
وأسراب من الصمت تدخل التخوم
وحشة تلملم الحرف لتتأنس
ببوح يعانق شوق السطور
وضريح ولي الحنين يحمل دعوات اللقاء
عقيمة تلك الليالي لم تنجب
أمل البقاء
كانت نهاية عانقت نهاية
فكيف لذاك القلم أن يسطر الفناء !!!
بقلمي مريم مجدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق