اين انت يا مرآتى
كنت سميرة سهادى
أحدتك عن اسرارى
ابثك مكنون فؤادى كنتى عينى التى ارى بها
تعكسى بهجتى
وتمتصى غضبى
تراكم عليك الضباب وتلاشيتى كالسراب
فقدتى وهجك وبريقك بالغياب
كلما بحثت عنك تثيرى غضبى ولا تردى اى جواب
فكريه بن عيسى
الحب الخالد يا قلبين قد صاغَهُما قدرٌ فشُدَّ الوصل رغم البعد الأليم مسافات تناءت صارت أفقًا وخلف الصمت صوتٌ في الصميمِ فلا عين تواسي اليوم ح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق