فقد أُمرنا أن نعاملهم بالحسنى ولا نرد الإساءة بالإساءة، فبذرة الخير والطيب تُزهر في تصرفاتنا وفي مواقفنا من الأشخاص الذين نتعامل معهم في حياتنا اليومية، ومن قال ان الطيبة عيب فقد أخطأ، لأن العيب فيمن استغلوها ظنا منهم اننا لانعلم نواياهم اتجاهنا، ولأن المبادئ تغيرت والقلوب علاها الزيف والمصالح طغت على الحب الصادق، افعلوا ما شئتم لن نرد عليكم بالمثل نحن فقط تعودنا ان نمنح الحرية لأنفسنا بالإبتعاد عن كل شيء يعكر صفوها
بقلمي همسة بوزيدي /08/02/2021 آلجےـزآئر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق