الاثنين، 15 فبراير 2021

ڨتلك يا ڨلبي/ بقلم الشاعر: أحمد مداح

🔥🔥ڨتلك يا ڨلبي🔥🔥

01-ڨـتلك يا ڨلبي ستنصح وحيد
هاذ الغزال شنڨني ما جبرت خطاه

02-جراني فــي لـوعـار غاب و عَمٓد
شطنـي يـاسر مزالني نـجري موراه

03-كواني بنار خـلى نـارو تصهـد
بـلا سـبة زفـرني مـا عـرفت علاه

04-نكر الـعشرى حبـي ليه جــحد
هجرني و مشى كاتـم السر معـاه

05-هولني على فرقوا ماني متعوَد
مـن الفـراق ڨلبـي تكـوى مـڨواه

06-هـب ريح غرامو مابغي يهمــد
ذا لغــزال جـفاني و قهــرني بجــفاه

07-غيضي يتكاثر تلبدت سمايا ترعـد
أوتـار حُزني تَعـزف جاهل لٕتجاه

08-غـاب نْصيحي مــا جبرت مُـرشد
يرشدني لطريڨ الحبيب وين نلقاه

09-نسى الولف عليا قساح و رْتـَـدْ
ما عييت فيه نحاول جاهـيتو بالله

10-ظنيت حمان المحبة طفى وبرد
بيــا غــدر و تــمرد حـــبـي نســـاه

11-مرات نڨول بركاني مرات نَتْردد
تاعالله غالب يا خـاوتي سحرني بـهواه

12-ڨتلك يا ڨلبـي يكفيك ماتوَدَدْ
وتـاخل ف الحـبيب باقـي تترجاه

13-كـثر عـذابـي مـهول مْــغَوْدد
والحــب الواضـح حـب مــحلاه

14-يا ڨلبـي خُذ نـصايح و ســرد
الحـبيب لي حبيتوا أعطاني بكفاه

15-سهرني الليالي طـول ما نرڨــد
هـاج تــفكاري حتى عـظمي رشـاه

16-بغيتـوا يونسني في ڨلبوا نخلد
تركـني ومشى ظـنيت الـفاني غـواه

17- أستعصى و نكر المحــبة شــرد
فـــي سـوڨ التـــجار تْثــمن شــناه

18-ثمـار محبتنا تـسوس و فـسد
تلاح في واد الـمحاين خـوض مـاه

19- تلطخت النية نسيم العُشاق تـسد
و نسـى كي كـنا ڨبيلة يــا حســراه

20بـقيت مـحتار ومـعزول مـتْوَحد
شُغلـي ضايـع الشـوق سـمايا غـطاه

21-راح الجـافي تمنكر خـالــف الوعد
طعــني الْجُرحــي مــا جـــبرت دواه

22-للجُرة ماجبرت أثار ضُري يتعدد
عـليه ملهـوف نـتـرجى فـي رضـاه

23_بان الساس سور المحبة تــهــد
مكوي بالجمر خلاني ديما نـستناه

24-يا قلبي ماتكونش طابع عبد
ڨُــتلك اللـي نساك واجــب تنساه

25-بركاك مالحنانة و العذاب زَيد
الزين هارب مني ونت تجري موراه

26-رضى بقسمتك ياڨلبي ف الله شـد
يلا بغيت المـا الصافـي تبـع مجراه

27-مكتوبك في كتاب ربي مْجَرَد
لـي ماهو ليك يعييك يزيدك شقاه

بقلم أحـــمـــد مـــداح المكنى قلم التل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الحب الخالد// بقلم الشاعرة: همسة انين

الحب الخالد يا قلبين قد صاغَهُما قدرٌ فشُدَّ الوصل رغم البعد الأليم مسافات تناءت صارت أفقًا وخلف الصمت صوتٌ في الصميمِ فلا عين تواسي اليوم ح...