وسطرت عن الحب والغرام
لكن حرفي لم يُعطنِ أمانيا
وصفتُ حال المتيم والشجون
فزادني الشجون والشوق بُكائيا
أنا قد أفنيت العمرأسطر للهوى
ولم أحصد من الحب إلا دواهيا
منحت قلبي لها وكل جوارحي
وقبلت منها بالقليــــــــل تداويا
وغرستها في القلب والشرايين
ورويتها بماء الوتين وشريانيا
فلما نضج الهوى وحان حصاده
سعت لاخر..... وخيبت رجائيا
كل قلبي قد منحته بحب لها
وكل جوارحي قالت مُتباهيا
أعطيتها ولم تبخل بغرام لها
فهل؟؟؟.هـل يكونُ هذاجزائيا؟
بقلمي :علي الصوالحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق