وأمطرت زخات الموت رعباً
وباءا جاثماً في كل واد
يا أمة الحبيب هيا عودي
لرشدك بعد السبات
أين الإسلام وبك ضعفاً
ومن يقودك هم البغاة
أين مجدك الذي أنار
به محمد حبيب الأله
كتاب من الله عظيم
وسنة هي خير نجاة
وقد صار الصحابة
على نهج محمد
وعلى نهجه أشرقت
الفتوحات
فكم من مصائب
توالت علينا
بسبب ضعفنا والعصاة
أعزنا الله بأعظم دين
هو منهجنا في الحياة
ونبيا خاتم المرسلينا
صل الله عليك أيها الهادي
بقلم/صالح حيار الزوي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق