مَا عَرَفْت الْحَبّ
وَلَا مَاذَا تَعَنَّى خفقات الْقَلْب
لولاك
كُنْت وَحِيدًا شريدا
تقذفنى الْأَمْوَاج العاتية
بَيْن الْوَجْد وَالصَّبّ
لولاك
لَرَحَلْت بَعِيدًا
آتِيه فِى طريقى
لَا أَعْرِف إلَى أَيْنَ
أتعثر بخطواتى
فِى الدَّرْب
لولاك
لَصَارَت حياتى بِلاَ جَدْوَى
بِلَا أَحْلَام
بِلَا حُبٍّ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق