رُبَّمَا خَلْفِ دُموعِكَ الْحَزِينَةِ
وَاِبْتِسَامَتَكَ الْمُصْطَنِعَةَ
يَكْمُنَّ الْهَوَى وَعَشِقَ طَوَاه الزَّمَانِ
تَحْتَ الثَّرَى
وَحِكَايَةَ حُبٍّ لَمْ تَكْتَمِلْ
رُبَّمَا بَلَغَتِ الذُّرَى
وَكَانَتْ حَلَمٌ لِكُلِّ الْوَرَى
وَعُيُونٌ سَاهِرَةٌ، نَدِيمَهَا الْكَأْسَ وَالنَّوَى
أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِِْنَِّى أَرَى مَا لَا تَرَى
رُبَّمَا مِنْ نَظَرِأ عَيْنَيْكَ، أَخْبَرَكَ بِمَا جَرَى
وَبِمَا فَِى الْفُؤَادَ وَمَا حَوَى
فَهُنَا بَقَايَا مِنْ قَصِيدَةٍ لِلْآن لَمْ تَظْهَرْ لِلنُّورِ
وَلَمْ تُرَى .
# مَحْمُودٌ_فكرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق